كلام فى الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كلام فى الحب

مرحبا بك يا زائر فى منتدى التميز و التألق كلام فى الحب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معلومات سريعة عن بعض الملوك ...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
القلب الطيب
Admin
القلب الطيب


عدد الرسائل : 603
العمر : 35
كيف تعرفت علينا : اخر
تاريخ التسجيل : 24/08/2008

معلومات سريعة عن بعض الملوك ... Empty
مُساهمةموضوع: معلومات سريعة عن بعض الملوك ...   معلومات سريعة عن بعض الملوك ... Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 01, 2008 5:23 pm

الملك مينا
مؤسس الأسرة الأولى اعتبر العلماء إنّه و (نعرمر) شخصا واحدا، بدأت به قوائم الملوك الوطنية يعتبر أوّل مشرع للقوانين، وعلى يديه تمّ توحيد القطرين البحري والقبلي بنى مدينة منف (الجدار الأبيض) كما بنى بها معبد المعبود(بتاح) ، اعتبره المصريون القدماء أوّل بشر توّج ملكا بعد أنصاف الآلهة واسم (ميني نعرمر) شخص واحد أنهم عثروا في أبيدوس على سدادة طينية عليها اسمهما في قرية (أم العقاب)، ويعتقد العلماء أنّه حكم حوالي اثنتين و ستين سنة، وأن نهايته كانت في الغالب على شاطئ النيل عندما اختطفه فرس النهر


زوسر
أحد ملوك الأسرة الثالثة له ألقاب أخرى مثل (نثر.خت) بمعنى (جسد المعبود)، كما استخدمه على آثاره، و لقب (جسر) بمعنى (المقدّس)، واستمر اسمه يتردد في العصور المتأخّرة نظرا لأهمية مجموعته الجنائزية حكم (طبقا لمانيتون) حوالي تسع وعشرين سنة أما مجموعته الهرمية فتعد البداية الأولى للوصول لشكل البناء الهرمي الكامل،حيث استخدام مهندسه (إيمونحتب) الحجر لأول مرة في تاريخ الحضارة المصرية ومجموعته الهرمية عبارة عن مصاطب يعلو بعضها البعض، ومازالت تحتفظ بكل عناصرها في حالة جيدة حتى الآن وللملك نقش في جزيرة (سهيل) جنوب أسوان أطلق عليها اصطلاحا (لوحة المجاعة)، حيث أنها تحكي مجاعة حدثت في عهده بسبب نقص الفيضان، فقام بتقديم القرابين لمعبود الشلال (خنوم) ، وطلب العون منه حتى زالت الغمة


الملك خوفو
يعتبر ثاني ملوك الأسرة الرابعة، تولى الحكم بعد وفاة والده (سنفرو)، اسمه الكامل (خنم خواف لي ) أي (المعبود خنوم الذي يحميني)، يعتقد العلماء أنه أصلا من قرية (بني حسن) (منعت خوفو) أي (مرضعة خوفو)، ولا يعرف الكثير عن الأحداث الهامة في فترة حكمه، إلا أنه أرسل البعثات إلى وادي المغارة، حيث وجد اسمه وصورة تمثله وهو يهوي على رأس شخص بدبوس قاتل؛ وذلك لإحضار الفيروز، وله تمثال وحيد عثر عليه في (أبيدوس) من العاج، نقش اسمه على كرسي العرش، وطول التمثال خمسة سنتيمترات، وهو الآن بالمتحف المصري حكم طبقا لبردية (تورين) حوالي ثلاث وعشرين سنة، وينسب له الهرم الأكبر من أهرامات الجيزة ، وهو أضخم بناء حجري في العالم وأطلق عليه اسم (آخت خوفو) بمعنى أفق خوفو


الملك خفرع
الملك الرابع في الأسرة الرابعة تزوج من الأميرة (مراس عنخ) الثالثة يذكر المؤرخ مانيتون أنه حكم ست وعشرين سنة ينسب له الهرم الثاني من أهرام الجيزة ، وهو أقل ارتفاعا من هرم (خوفو) ، كان ارتفاعه في الأصل مائة وثلاثة وأربعين مترا ونصف، وأصبح الآن مائة و ستة و ثلاثين مترا ونصف، أقيم على مساحة تبلغ مئتين وخمس عشر مترا مربعا ونصف المتر المربع، وللهرم مدخلان في الجهة الشمالية،ومازال الهرم يحتفظ بجزء من كسائه عند القمة، عثر في معبد الوادي الخاص بمجموعته الهرمية على تماثيل من حجر الشست، بينهم تمثال يعتبر من أجمل ما أنتجه فن النحت المصري، وهو موجود بالمتحف المصري، وينسب له أيضا نحت صخرة تمثال (أبي الهول)


الملك ببي الأول
ثالث ملوك الأسرة السادسة، حكم طبقا (لمانيتون) ثلاثة وخمسين سنة أرسل البعثات إلى سيناء و النوبة، عثر له على نقش في وادي مغارة يصوره وهو يضرب البدو في سيناء تزوّج من ابنة أمير أبيدوس (خوي) المعروفة باسم (مري رع عنخ إس) و أنجب منها ولي عهده (مر أن رع)،
وتزوج أختها التي تحمل نفس اسمها بعد وفاتها، و أنجب منها ولده (نفر كارع) المعروف باسم (ببي الثاني) بنى هرمه في (سقارة) وأطلق عليه اسم (من نفر) أي (خالد جميل) وهو الاسم الذي اشتق المصريون منه اسم مدينة (منف) وله تمثال من النحاس في المتحف المصري


الملك منتحوتب الأول
أحد ملوك الأسرة الحادية عشرة,اسمه يعني(منتوراض),استطاع بعد كفاح دام 20 سنة أن يوحد القطرين بعد فترة الاضطراب الأول-وبذلك كون الأسرة الحادية عشرة حكم حوالي 51 عاماَ-اتخذ في حكمه لقب(سعنغ-إيب-تاوي)بمعنى(محيي قلب الأرضين) ثم بعد ذلك استطاع أن يقضي على ثورة في إقليم (ثني) في العام الرابع عشر من حكمه، فاتخذ لقب (نب حتب رع) أي (سيد دفة رع)، ولقد وجد ذلك على لوحة موجودة في المتحف البريطاني، وشيد مقبرته في (الدير البحري) بجانب معبد (حتشبسوت) ولم يبق منها الآن إلا أطلال


الملك سنوسرت الأول
ثاني ملوك الأسرة الثانية عشرة، حكم حوالي ثلاثة وأربعين سنة، وأشركه أبوه معه في الحكم، اهتم بالشؤون الداخلية؛ فوّجه نشاطه إلى تأمين حدود الدولة، فقام ببعض الحملات جنوبا ووصل نفوذه إلى (كوش) جنوب الجندل الثاني، كما اهتم بشبه جزيرة سيناء لجلب الفيروز و النحاس، وكانت الحالة الاقتصادية منتعشة في عصره أنشأ معبد الشمس للمعبود (أتوم) في مدينة (عين شمس) لم يبق منه إلا مسلّة واحدة من حجر الجرانيت ارتفاعها أكثر من عشرين متر


سنوسرت الثالث
أحد ملوك الأسرة الثانية عشر، حكم حوالي خمس وثلاثين سنة ابن الملك (سنوسرت الثاني) استطاع أن يقضي على نفوذ حكام الأقاليم وجرّدهم من ألقابهم فأصبحوا موظفين فقط، قام بأربع حملات على النوبة لتأكيد نفوذّ مصر عليها، وذلك أن شق ترعة في صخور الجندل الأوّل أصدر مرسوما في العام الأوّل من حكمه على لوحة عرفت اصطلاحا باسم (لوحة الحدود) يمنع فيها أهالي النوبة في الجنوب من التخطّي نحو الشمال إلا إذا جاؤا للتجارة أو لسبب مشروع وقد اعتبره الملك (تحتمس الثالث) آخر ملوك الأسرة الثامنة عشرة معبودا حاميا للنوبة كما قام ببعض الحملات في فلسطين وسوريا لتعزيز نفوذ مصر عليها


أحمس الأول
مؤسس الأسرة الثامنة عشرة وآخر الملوك الذين كافحوا الاحتلال بعد أخيه(كامس)آخر ملوك الأسرة السابعة عشرة,قام بمطاردة الهكسوس ودخل عاصمتهم وتبعهم حتى خارج البلاد,اتجه لإصلاح الأمور الداخلية للبلاد,فقضى على نفوذ حكام الأقاليم,اتجه على رأس جيش جنوباَ للقضاء على النوبيين الذين حالفوا الهكسوس,ظهر في عهده لأول مرة لقب(نائب الملك في كوش),ثم تبلور بعد ذلك وأصبح(ابن الملك في كوش),كوّن أحمس أول جيش نظامي حديث,وشجع أفراد الشعب على الدخول في سلك الجندية-ولم يعثر على مقبرته حتى الآن,ولكن من المرجح أنه دفن بمنطقة(ذراع أبي النجا)


حتشبسوت
تنتمي إلى الأسرة الثامنة عشرة، زوجة الملك (تحتمس الثاني) حكمت حوالي عشرين سنة واتخذت اسم (حتشبسوت) أي (أولى السيدات المبجّلات)، كانت وصية على ابن زوجها من زوجة (ثانوية) وهو (تحتمس الثالث)، ثم اغتصبت العرش منه، فقد كانت امرأة قويّة وطموحة استطاعت أن تدير شؤون البلاد بقبضة من حديد، وتشبّهت بمظاهر الرجال و ارتدت زيّهم، ولبست الذقن المستعارة، واتخذت لقب (ابن الشمس) كما أرسلت حملة تجارية لبلاد (البونت) الشهيرة (الصومال حاليا)، ولقد اهتمّت بالإنشاءات المعمارية فشيّدت معبدها الشهير في (الدير البحري) بالأقصر


الملك تحتمس الثالث
أحد ملوك الأسرة الثامنة عشرة، تولّى الحكم بعد التخلص من (حتشبسوت) حيث تمتلكه رغبة انتقامية من زوجة أبيه فأمر بتحطيم تماثيلها، وكشط أسماءها من على آثارها واعتبر بداية حكمه منذ وفاة أبيه (تحتمس الثاني)، اتجه إلى السياسة الخارجيّة للبلاد، فقد شهدت تلك الفترة تفوّقا وقوّة لدولة ميتاني أكثر من ذي قبل، و استطاعوا أن يمدوا نفوذهم إلى أمراء فلسطين والتحالف معهم تحت قيادة أمير (قاد ش) على نهر العاصي ضد مصر فاضطر (تحتمس) للقيام بحملة لتوطيد ملكه في آسيا الصغرى و حاصر مدينة (مجدو) سبعة أشهر، و سجّل هذه الحملة على جدران صالة الحوليّات في معبد الكرنك، كما قام بحملة إلى جبل (برقل) لتوطيد نفوذ مصر في (النوبة) شيّد مقبرته في وادي الملوك




الملك أمنحتب الرابع (أخناتون)
تولّى الحكم بعد أبيه (أمنحتب الثالث)، وكان في السادسة عشرة من عمره، ساعدته أمّه الملكة (تي) في بداية حكمه، تزوّج من الملكة (نفرتيتي) وما كادت الأمور تستتب حتّى بدأ حركته الدينيّة، وهي الدعوة إلى عبادة إله واحد تكمن قوّته في قرص الشمس، أطلق عليه اسم (آتون) مما أغضب كهنة (آمون) بطيبة، كما غير اسمه من (أمنحتب) بمعنى (آمون راض) إلى (إخناتون) بمعنى (المخلص لآتون) وشيد عاصمة جديدة أطلق عليها (أخت آتون) بمعنى (أفق آتون) وهي قرية (تل عمارنة) بالمنيا تميزت فترة حكمه بظهور طراز فني جديد أطلق عليه اصطلاحا (فن تل عمارنة) وهو فن يمثل (الماعت) أي (الحقيقة) ولكن بشكل مبالغ فيه، توفي الملك في سن الثانية و الثلاثين، ولم يستطع أتباعه الاستمرار في حركتهم الدينية



الملك رمسيس الثالث
أحد ملوك الأسرة العشرين، يعتبر آ خر ملوك مصر العظماء، جعل من رمسيس الثاني مثله الأعلى؛ فاتخذ ألقابه واضطر في عامه الخامس أن يصد الهجرات الليبية وأوقف زحفهم على الدلتا، وقتل منهم 12535 رجلا، ولقد سجل هذه الحملة على جدران معبده بمدينة (هابو) في (طيبة)، وفي عامه الثامن قام بحملة برّية بحرية للقضاء على شعوب البحر التي نزحت من آسيا الصغرى، ونجح في القضاء عليهم وخلص البلاد من أخطارهم وقد شيّد معبده بمدينة (هابو)وسجل على جدرانه حملاته الحربية، ومن النقوش التي على الجدران هذا المعبد قصة المؤامرة التي دُبّرت له من نساء القصر بإشراف الملكة (تتي) للقضاء عليه، ولكنه كشفها، وأمر بمعاقبة تلك الملكة


الملك رمسيس الثاني
أحد ملوك الأسرة التاسعة عشرة، تولّى بعد وفاة والده (ستي الأول) حكم حوالي ستة و ستين سنة، أقام خلالها الكثير من المنشآت الدينية نقل العاصمة إلى شرق الدلتا، و أطلق عليها اسم (بر رعمسو) أي (بيت رمسيس) وبدأ حكمه بمحاربة بعض قبائل شعوب البحر (الشردانا) فهزمهم وأسر منهم، وعندما تأكّد من إخلاصهم ضمهم إلى حرسه الخاص، كما استطاع أن يوقف الزحف الليبي من الغرب، وقام بحملته الشهيرة ضد (الحيثيين) الذين شجّعوا أمراء فلسطين على الثورة ضد حكم مصر تحت قيادة أمير (قادش)، فأعدّ جيشا كبيرا عبارة عن أربعة جيوش أطلق على كل واحد منها اسم معبود من معبودات مصر القديمة(آمون-رع-بتاح-ست) وكاد أن يهزم لولا حرسه الخاص و إعادة تنظيم صفوف الجيش، وأبرم مع الحيثيين معاهدة كتبت بنودها على جدران معبد الكرنك


الملك خع سخموي
آخر ملوك الأسرة الثانية، و اسمه يعني (ظهرت القوّتان) قوة المعبود (حورس) ، و المبعود (ست) ، حكم طبقا للمؤرخ (مانيتون) 30 سنة، ويبدو أنه حاول إنهاء النزاع بين أنصار المعبودين كما أنّه كتب اسمه داخل (السرخ)، يعلوه صورة المعبود(ست) (و(المعبود حورس ، كما اتخذ لنفسه لقبا آخر (اطمأن السيدان به)، أي أنه أنهى النزاع بين الطرفين تزوج من إحدى الأميرات من الشمال وهي الملكة (ني ماعت رع)، حيث وُجد ا اسمها على آثار في (أبيدوس)، وتحمل لقب الأم الملكية و لقب (أم أولاد الملك)، وهي أم الملك (زوسر) مؤسس الأسرة الثالثة، أما مقبرة الملك فتقع في أبيدوس


الملك سامورع
ثاني ملوك الأسرة الخامسة حكم طبقا لحجر (بالرمو) أربع عشر سنة بنى هرمه في منطقة (أبي صير) تمتاز مجموعته الهرمية بالفخامة الفنية، كما اهتم ببناء المعابد الجنائزية و الدينية وقد زادت قوّة عبادة الشمس في عصر الأسرة الخامسة؛ ولذلك بنى معبدا جنائزيا وزيّنه بنقوش حربية لحملاته ضد الليبيين الذين حاولوا غزو الدلتا، كما صد البدو من الاتجاه الشمالي الشرقي، وأرسل أسطولا إلى شواطئ فينيقيا كما استغل محاجر الديوريت في غرب (أبي سمبل)


الملك دجد كارع
ثامن ملوك الأسرة الخامسة حكم طبقا ل(مانيتون) ثمانية وعشرين سنة أرسل بعثات إلى سيناء ووادي الحمامات وفي عهده قام أحد قواده برحلة إلى بلاد (البونت) وأحضر من هناك قزما أهداه إيّاه، وقد وجد اسمه على بعض الآثار في (بابل)، وشيد هرمه في منطقة سقارة الجنوبية ويعرف باسم (الهرم الشوّاف) اشتهر هذا الملك عن طريق تعاليم وزيره (بتاح حتب) الذي كان مربيا له، وهذه التعاليم مكتوبة على بردية ترجع إلى الأسرة الثانية عشرة، وأهم ما جاء بها من تعاليم (اتباع الحق - احترام الرئيس - طاعة الابن لأبيه - والحذر من الطمع)


الملك ببي الثاني
خامس ملوك الأسرة السادسة تولّى بعد أخيه (مر أن رع الأول) حكم طبقا (لمانيتون)أربعا وتسعين سنة، وكانت والدته وصيّة عليه في بداية حكمه، أرسل الحملات إلى الجنوب بقيادة حكام (الفنيتين) -أسوان حاليا- تقع مجموعته الهرمية في سقارة، وقد دب الضعف في الحكومة المركزية في عهده بسبب طول فترة حكمه، فزاد سلطان حكام الأقاليم، وزادت على كاهل الحكومة، واشتدّت المظالم مما أدى إلى قيام ثورة، ولقد صوّر هذا الحال حكيم عاش في أواخر عصر ببي الثاني اسمه (إيبوور)، وكتب (إيبوور) وصفه هذا على برديّة من الدولة الحديثة


أمنمحات الأول
أوّل ملوك الأسرة الثانية عشرة،استولى على الحكم فقد كان وزيرا لآخر ملوك الأسرة الحادية عشرة و اتخذ لنفسه لقب (سحتب إيب رع) أي (مُرضي قلب رع)، كان رجلا عصاميا من الشعب، قابل الكثير من المصاعب و عرف بشدة ذكائه، استطاع أن يخلص البلاد من حالة الفوضى التي عمّت في فترة حكم الملك (منتوحتب الثالث)، آخر ملوك الأسرة الحادية عشرة كما نظم الشؤون الداخلية، ووضع الحدود بين الأقاليم و جيرانها، ونقل عاصمة البلاد من (طيبة) في الجنوب إلى مدينة (إثت تاوي) في الشمال، ومعناها (القابضة على الأرضين) وتقع بالقرب من (اللشت)، حكم (أمنحمات) حوالي عشرين سنة، وشيد مجموعته الهرمية بالعاصمة الجديدة، وقد قتل على إثر مؤامرة دُبّرت له في الليل


الملك أمنمحات الثالث
سادس ملوك الأسرة الثانية عشرة يعتبر عصره أزهى عصور الدولة الوسطي، حكم حوالي خمس وأربعين سنة ووجّه كل جهده إلى الناحية الاقتصادية لصالح البلاد توّج تحت اسم (ني ماعت رع) بمعنى (المنتمي إلى رع هو الحق)، قد اتجه بنشاطه إلى شبه جزيرة سيناء لاستخراج النحاس و الفيروز، قام بتوسيع معبد (حتحور) في (سرابيد الخادم) في سيناء، اهتم بمنخفض الفيوم وتوسيع رقعة الأرض الزراعية، شيّد لنفسه هرمين أحدهما في منطقة (هوارة) و يرجح أنه دفن فيه، والآخر بمنطقة (دهشور) وقد شيّد بالطوب اللبن




الملك تحتمس الأول
ثالث ملوك الأسرة الثامنة عشرة استولى على الحكم بعد وفاة الملك (أمنتحب الأوّل) مع أن والدته (سني سنب) لا يجري في عروقها الدم الملكي وذلك بعد زواجه من الأميرة (أحمس) التي تنتمي إلى العائلة الملكية حكم طبقا (لمانيتون) إثني عشر سنة وقام في عامه الثاني بحملة إلى جنوب (نباتا) بمسافة مئتي كيلو متر، وبعد ذلك وجّه نشاطه إلى آسيا الصغرى (نهرينا) وهو الاسم المعروف (لبلاد النهرين)، وترك لوحة هناك تسجّل انتصاراته، وتشير إلى أن حدوده الشمالية وصلت إلى أن حدوده الشمالية وصلت إلى المياه التي تجري بالعكس منحدرة ناحية الجنوب، وذلك إشارة إلى نهر الفرات كما اهتم (تحتمس) بتشييد المباني الدينية فأقام الصرح الخامس بمعابد الكرنك


الملك تحتمس الرابع
أحد ملوك الأسرة الثامنة عشرة، تولّى بعد أبيه (أمنحتب الثاني) حكم حوالي تسع سنوات عاشها في سلام ومن أشهر آثاره اللوحة الجرانيتية الموجودة بين مخالب (أبي الهول)، ويحكي فيها أنّه عندما كان شابّا ذهب ليحتمي بظل (أبي الهول) ، فغلبه النعاس فرأى في الحلم المعبود (حور إم أخت) المجسد في تمثال (أبي الهول) يبشره بتاج مصر إذا أزاح عنه الرمال، فلمّا أصبح ملكا حقق ل(حور إم أخت) رغبته وهذا يؤكّد أنّه لم يكن الوريث الشرعي في الحكم، كما أنّه خطا خطوة في السياسة الخارجية بزواجه من ابنة الحاكم الميتانيّ (أرتا تاما) وهو ما يسمّى بالزواج الدبلوماسيّ، كما ظهر في عهده لأوّل مرّة تزيين العربة الحربية بالمناظر القتالية، وهذه العربة الخاصّة به موجودة بالمتحف المصري، وقد شيّد مقبرته في وادي الملوك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kalamfielhob.yoo7.com
 
معلومات سريعة عن بعض الملوك ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كلام فى الحب :: المنتدى العام :: الاثار الفرعونية-
انتقل الى: